لحس فرج الذكر
هذه المدير المحظوظ لديه عدد من الموظفات الحسناوات في شركته، فلماذا لا يستغل الموقف ويمارس السكس مع موظفة شرموطة زي القمر ويلحس كسها أيضاً. يطلب السكرتيرة ويخبرها بأنه يشعر بالجوع ويطلب منها أن تحضر له الطعام، وهي تعرض عليه أن تحضر الموظفة الشقراء معها من قسم الحسابات لكي تتناول الغداء معهما. يجلس الثلاثة لتناول الغداء ليجلس المدير المحظوظ بين أثنين من الجميلات الحسناوات، لكن السكرتيرة تغادر لتناول الطعام وحدها وتبقى الموظفة الشقراء. ينهيان المدير وموظفته الشقراء الطعام سريعاً وينتقلان إلى الأريكة حيث يبدأ في التقرب منها ويعرض عليها مجلاته الموضة، ويقول لها إنه يريد أن يراها بلباس السباحة أو حتى من دون البرا. يتطور الأمر سريعاً بينهم ويبدأ في مضاجعتها على الأريكة وهي فاشخة ساقيها وتصرخ بصوت عالي، بينما هو يضاجعها بكل قوة في كسها ويقبض على بزازها التي لا تتوقف عن الاهتزاز. من سيمانع ممارسة السكس مع موظفة شرموطة زي القمر مثل هذه الحسناء؟ قضيبه الكبير يختر ق كسها الواسع بكل قوة، وهما يتمحنان معاً في سكس ساخن جداً. وتدخل عليهما السكرتيرة لتأخذ بواقي الطعام وكأن شيئاً لا يحدث. يبدو أنها تعرص دائماً على المدير. ومن ثم يأخذها على المكتب حيث تستند عليه وهو يضاجعها في الخلف وهي تدعك زنبورها، ثم يجعلها تصعد على المكتب حيث ينيكها من الأمام، وهي تصرخ بأعلى صوت وبعد ذلك يتسلقي هو على المكتب وهي تصعد فوق قضيبه في وضع الفارسة المعكوسة وتتناك منه وتتحرك إلى الأعلى والأسفل وإلى الأمام والخلف وبزازها الكبيرة تهتز معها في نيك ساخن جداً في المكتب. وبعد أن ينتهي من القذف في كسها يرتديان ملابسهما استعداداً للمغادرة لكن ليس قبل أن يلحس كسها كوداع.